وتابعت أن "الضوابط الإسرائيلية الجديدة تأتي في إطار جهود أوسع لتقليص مساحة عمل المنظمات الإنسانية".

وأوضحت بأن "ضوابط إسرائيل تشمل مراجعة إن كانت منظمات الإغاثة أو موظفوها قد دعوا لمقاطعة إسرائيل"

وذكرت الصحيفة أن الضوابط تشمل مراجعة إن كانت منظمات الإغاثة أو موظفوها أنكروا وجود إسرائيل كدولة يهودية.

كما ونقلت صحيفة (اشنطن بوست) عن منظمات إغاثة بالأراضي الفلسطينية ردها بأن " القيود الإسرائيلية الجديدة تقوض جهودنا في الضفة الغربية وقطاع غزة".

وقالوا إنهم "قلقون بشكل خاص من إلزامنا بتقديم أسماء وأرقام هويات موظفينا الفلسطينيين".

وتابعوا "القيود الإسرائيلية الجديدة تقوض جهودنا في الضفة الغربية وقطاع غزة".

واعتبروا أن "هذا الوقت من أكثر اللحظات إثارة للقلق منذ فترة طويلة حيث أن قيود إسرائيل قد تجبرنا على التوقف عن العمل وهذا لن يكون في صالح أحد".